لفلي سمايل

أقدم نسخة من القرآن الكريم

تاريخ الإضافة : 12-10-1436 هـ
 

* عمرها 1370 عام ونُسخت في عهد الرسول.. العثور على أقدم نسخة للقرآن الكريم:

- أعلن باحثون في جامعة برمنجهام البريطانية عن عثورهم على صفحات من نسخة من مصحف، وبفحصها بالكربون المشع، تبين أنها الأقدم في العالم حيث تعود إلى قبل 1370 عاما.

- ووفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فان هذه الأوراق موجودة في مكتبة الجامعة منذ قرن من الزمان، ولم يهتم بها احد، وتم حفظه ضمن مجموعة من المخطوطات والوثائق الخاصة بالشرق الأوسط، حتى لفت نظر احد طلبة الدكتوراه وتم إخضاعه للفحص بالكربون المشع في وحدة تقنية بجامعة أكسفورد، وتبين أن النص مكتوب على جلد الغنم أو الماعز، وانه من أقدم نصوص القران الكريم الموجودة في العالم.

- ويمكن لتقنية الكربون المشع أن تحدد عمر الأشياء بنسبة 95%، ووفقا للفحص الذي تم على المخطوط فانه يعود إلى ما بين عامي 568 و 645 من الميلاد، فيما نزل الوحي على الرسول محمد عليه السلام في الفترة ما بين عامي 610 إلى 632 من الميلاد وهو ما يعني أن هذه المخطوطات الذي قام بكتابتها عاش في زمن محمد عليه السلام، بحسب ما قال ديفيد توماس الأستاذ المختص في المسيحية والإسلام.

- وقال محمد عيسي والي خبير المخطوطات في المكتبة البريطانية: "هذا الاكتشاف مذهل وسيدخل السعادة في قلوب المسلمين، هما لفافتان مكتوبتان بخط حجازي جميل ومقروء، تعودان بكل تأكيد إلى زمن الخلفاء الثلاثة الأوائل".

- وتعد هذه المخطوطة ضمن أكثر من 3000 مخطوطة ووثيقة جمعها في العشرينات من القرن الماضي الفونس منجنا القس الكلداني الذي ولد بالموصل في العراق.

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

 

أقدم نسخة من القرآن الكريم

مواضيع ذات صلة

إضف تعليقك

فضلا اكتب ماتراه فى الصورة

تعليقات الزوار (0)

ملاحظة للأخوة الزوار : التعليقات لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع لفلي سمايل أو منتسبيه، إنما تعبر عن رأي الزائر وبهذا نخلي أي مسؤولية عن الموقع..