لفلي سمايل

فيديو: موقف محرج سوداني يمثل دور عريس + جحيم المعتقلين في سجون المالكي

تاريخ الإضافة : 22-5-1434 هـ

الحكمة في اتخاذ الله إبراهيم خليلا ـ الشيخ صالح المغامسي

 


 

جحيم المعتقلين في سجون المالكي بالعراق
نشر نشطاء في الثورة العراقية مشهد فيديو على اليوتيوب لقيام عصابات المالكي من تعذيب أهل السنة والجماعة في سجن الناصرية في عنوان للمشهد : جحيم المعتقلين في سجون المجرمين، هكذا يتم التعامل مع أهل السنة من قبل حكومة المالكي "
ويُعرف عن حكومة «المالكي» الطائفية أنها تنفذ إعدامات بالجملة بحق أهل السُّنة تحت ستار القانون وصمت العالم! «هيومان رايتس ووتش»: 1000 سجين ينتظرون حكم الإعدام.. وإعدام 15 شخصاً أسبوعياً.
وكان الشيخ عبد الملك السعدي - أحد أبرز رجال الدين السنة في العراق - قد اصدر بيانا هاجم فيه الحكومة العراقية ورئيسها نوري المالكي، متهما إياها بالوقوف خلف تفجيرات بغداد و «استحلال دماء العراقيين بفكرها الطائفي». كما دعا كافة العراقيين إلى الالتحاق بساحات الاعتصام، وقال السعدي، في بيان نشره على موقعه الإلكتروني الخاص وحمل الرقم «17» على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها مناطق سنية ضد الحكومة: إن «أشد أنواع الظلم ما يحصل من الحكَام على شعوبهم» مضيفا إن أولئك الحكام «سمحوا لأنفسهم بظلم شعوبهم اعتقالا وقتلا وتعذيبا وتهميشا وإقصاء وإعداما وسرقة مستجيبين في ذلك لأسيادهم الذين نصبوهم وأيدوهم من خارج العراق طمعا في المناصب والأموال»، واتهم البيان حكومة بغداد بـ «ظلم العراقيين عامة، وتركيز ظلمها على شريحة معينة من الشعب» وحدد بين تلك «المظالم» مضايقة المعتصمين وفتح النارَ عليهم وتنفيذ «إعدامات سياسية طائفية»، وأضاف « نفذت الحكومة العراقية تفجيرات إجراميةً في بغداد وسائر مدن العراق الأخرى، متذرعة بأن ذلك من عمل القاعدة أو من جهات أخرى، ونصبت العداءَ لرموز أهل السنة من السياسيين وغيرهم بتدبير المكائد ضدهم للنيل منهم» على حد تعبيره،
وأشار البيان إلى غياب التوازن الطائفي في الأجهزة الرسمية «ليطغى مذهبٌ واحد على المذاهب العراقية الأخرى» إلى جانب اتهام الحكومة بـ «التصفية الجسدية باغتيال العلماء والدعاة والأئمة والخطباء وشيوخ العشائر والشخصيات المؤثرة في المجتمع العراقي من أبناء السنة»، وختم السعدي بدعوة العراقيين جميعا إلى «الالتحاق بساحات الاعتصامات والمشاركة فيها،» مؤكدا أن الحساب «قادم عاجلا أم آجلا»، ويعتبر السعدي أحد أبرز رجال الدين السنة في العراق، وكان قد قرر العودة إلى البلاد قبل أسابيع مع انطلاق الحراك الشعبي في المناطق السنية شمال وغربي البلاد.
من جهته, دعا مقتدى الصدر أمس الاثنين القوى السياسية في العراق إلى الحوار بعيدا عن التدخل الخارجي، وقال الصدر في بيان صحفي : «ندعو الجميع إلى الحوار بعيدا عن أي تدخل خارجي مطلقا وإعادة اللحمة الوطنية ومحاولة الجلوس على طاولة حوار مع الجميع»، وأضاف إن «المرجعية والشركاء بالعملية السياسية وجهات شعبية والأمم المتحدة رفضت تأجيل انتخابات مجالس المحافظات في الموصل والأنبار ، ولا داعي لتدخل وزارة الخارجية الأمريكية بالشأن العراقي المستقل».

 


 

صيني مخمور يتسلق أسلاك الضغط العالي
استفاق سكان أحد الأحياء الصينية على رجل مخمور يتدلى من أسلاك الضغط العالي على ارتفاع 9 أمتار بعد أن تسلقها دون وعي، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة بأكملها.
وبقي الرجل معلقا على الأسلاك لـ 15 دقيقة رافضا الاقتراب من رجل الإطفاء الذي تسلق أحد الأعمدة في محاولة لإقناعه بالنزول.
وقطعت السلطات المعنية الكهرباء عن المنطقة خوفا من تعرض الرجل للصعق، بينما استمر الرجل في التأرجح بين الأسلاك، قبل سقوطه على طبقة أخرى منها.
وبقي الجمهور الذي تجمع في الشارع مندهشا من المشهد، إلا أن اللقطة الأكثر رعبا كانت حين أفلت الرجل الأسلاك وسقط على شبكة نصبها رجال الإطفاء في الشارع.
ولم يصب الرجل بأي جروح، إلا أن السلطات كشفت أن نسبة الكحول في دمه كانت مرتفعة جدا.
وعن الأسباب الذي دفعته لتسلق أسلاك الضغط العالي، قال الرجل: "شربت الكثير من الخمر ولم أكن في مزاج جيد!".

 


 

المخيمات الصيفية في منطقة ( غولجا ) بتركستان الشرقية شاهد المناظر الطبيعية الخلابة

 


 

موقف محرج سوداني يمثل ( دور عريس ) في قناة بداية واتصلت زوجته زعلانه وتتوعده على الهواء مباشر
المشترك محمد عباس السوداني يرتب مقلب خطير لـ العم علي ( أبو إبراهيم )
وهو حفل من التراث وعادات القبائل عند الزواج
وكان العم أبو إبراهيم يمثل دور العريس فكانت زوجته له بالمرصاد واتصلت وأحرجته على الهواء مباشر

 


 

السباحة في الثلج

 


 

أوب أوريا معناها بالروسي هياط

مواضيع ذات صلة

إضف تعليقك

فضلا اكتب ماتراه فى الصورة

تعليقات الزوار (0)

ملاحظة للأخوة الزوار : التعليقات لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع لفلي سمايل أو منتسبيه، إنما تعبر عن رأي الزائر وبهذا نخلي أي مسؤولية عن الموقع..