* الفوائــد:
1- استحباب الدعاء بهذا الدعاء الوارد في القرآن.
2- أن هذا الدعاء جامع لخيري الدنيا والآخرة ، فهو من أجمع وأشمل الأدعية ، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يداوم عليه.
- ولذلك كان أنس بن مالك رضي الله عنه إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها.
- وهذا يدل على حرص الصحابة على الاقتداء برسولهم صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله.
3- اختلف في المراد بالحسنة في الدنيا والآخرة:
- قال النووي: ” أظهر الأقوال في الحسنة في الدنيا أنها العبادة والعافية ، وفي الآخرة الجنة والمغفرة “.
4- استحباب سؤال الله النجاة من النار.
- كما قال تعالى في صفات عباد الرحمن:{ والذين يقولون ربنا اصرف عنّا عذاب جهنم إن عذابها كان غراماً }.
- وقال تعالى:{ الذين يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار }.
- وقال تعالى:{ ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار }.
- وقال صلى الله عليه وسلم:( استعيذوا بالله من عذاب النار ).
- وقال صلى الله عليه وسلم:( إذا تشهد أحدكم التشهد الآخر فليقل: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ... ) رواه مسلم.
قرة العين في شرح أحاديث من الصحيحين
لا يحلّ لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر تسافر مسيرة يوم وليلة إلا مع ذي محرم
قرة العين في شرح أحاديث من الصحيحين
لما خلق الله الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي سبقت غضبي