* الفوائــد:
1- الحديث له سبب ، فقد روى مسلم في صحيحه:( أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجل لم يغسل عقبيه فقال صلى الله عليه وسلم: ويل للأعقاب من النار ).
2- وجوب استيعاب أعضاء الوضوء بالتطهير.
3- الوعيد لمن يتساهل في غسل بعض أعضائه.
4- وجوب غسل الرجلين إذا لم يكن عليها خف.
5- أن التقصير في شيء من أعضاء الطهارة يعتبر كبيرة من كبائر الذنوب.
6- لقد جاء التهديد بالويل على بعض الأعمال ، منها:
أولاً: المكذبين بالبعث.
- قال تعالى:﴿ ويل للمكذبين ﴾.
ثانياً: للكافرين.
- قال تعالى:﴿ فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم ﴾.
ثالثاً: القاسية قلوبهم.
- قال تعالى:﴿ فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله ﴾.
رابعاً: المغتاب والنمام.
- قال تعالى:﴿ ويل لكل همزة لمزة ﴾.
خامساً: المصلون الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها.
- قال تعالى:﴿ فويل للمصلين * الذين هم عن صلاتهم ساهون ﴾.
سادساً: الذي يكذب ليضحك الناس.
- قال صلى الله عليه وسلم:( ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك القوم ، ويل له ويل له ) رواه أبو داود.
سابعاً: المكثر من المال غير المنفق.
- قال صلى الله عليه وسلم:( ويل للمكثرين ، إلا من قال بالمال هكذا وهكذا ) متفق عليه.
7- أن الله قد يعذب بعض أجزاء الإنسان.
- كما قال صلى الله عليه وسلم:( ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار ) رواه البخاري.
قرة العين في شرح أحاديث من الصحيحين
من كل الليل قد أوتر رسول الله من أوله ومن وسطه وانتهى وتره إلى السحر
قرة العين في شرح أحاديث من الصحيحين
يتبع الميت ثلاثة أهله وماله وعمله فيرجع اثنان ويبقى واحدا يرجع أهله وماله ويبقى عمله