لفلي سمايل

الذي يقرأ القرآن وهو ماهرٌ به مع السفرة الكرام البررة

تاريخ الإضافة : 22-1-1434 هـ

الذي يقرأ القرآن وهو ماهرٌ به مع السفرة الكرام البررة

 

* الفوائــد:

1- الحث على تعلم القرآن الكريم.

 

2- أن قارئ القرآن ينقسم إلى قسمين:

- القسم الأول: أن يكون متقناً للقرآن. فهذا مع الكرام السفرة البررة.

- القسم الثاني: أن يتتعتع فيه ويتردد. فهذا له أجران، أجر التلاوة ، وأجر المشقة.

- القسم الأول أفضل وأعلى.

 

3- ينبغي للمسلم أن يحرص على تعلم القرآن وإتقانه لينال الأجر العظيم.

 

4- فضائـل قراءة القرآن الكريم:

- أولاً: الماهر به والمجيد له مع الكرام السفرة. كما جاء في الحديث.

- ثانياً: أنه يكون شفيعاً لأصحابه. قال صلى الله عليه وسلم:( اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ) رواه مسلم.

- ثالثاً: أنه من خير الناس. قال صلى الله عليه وسلم:( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) رواه البخاري.

- رابعاً: سبب لرفعة العبد. قال صلى الله عليه وسلم:( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين ) رواه مسلم.

- خامساً: أن كل حرف منه بحسنة، والحسنة بعشر أمثالها. قال صلى الله عليه وسلم:( من قرأ حرفاً من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف، ولكن: ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف ) رواه الترمذي.

 

5- أن الملائكة لهم صفات عظيمة وجليلة، منها:

- أنهم سفرة، يعني بين الله وبين خلقه. قال تعالى:﴿ بأيدي سفرة ﴾.

- كرام، لعصمتهم عن الدنس والآثام.

- بررة، أفعالهم بارة ظاهرة كاملة.

- قال ابن كثير:ومن هاهنا ينبغي لحامل القرآن أن يكون في أفعاله وأقواله على السداد والرشاد “.

 

6- أن قارئ القرآن ليس بخاسر مهما كان.

مواضيع ذات صلة

إضف تعليقك

فضلا اكتب ماتراه فى الصورة

تعليقات الزوار (0)

ملاحظة للأخوة الزوار : التعليقات لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع لفلي سمايل أو منتسبيه، إنما تعبر عن رأي الزائر وبهذا نخلي أي مسؤولية عن الموقع..